- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
و روي عن عمر رضي الله عنه بالرفع اي هم غَيْرُ اٱلمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ كما تقدم و روي عن عبد الرحمن بن هرمز الاعرج و مسلم بن جندب و عيي بن عمر الثقفي البصري و عبد الله بن يزيد القصير عليهُمْ في الموضعين بضم الهاء و وصل الميم بالواو و عن الحسن و عمروبن قائد بكسر الهاء و وصل الميم باليآء وروي عن الاعرج ايضا ضم الهاء و الميم من غير صلة و عنه ايضا بكسر الهآء و ضم الميم من غير صلة فهذه اربعة اوجه غير مشهورة و فيها وجوه ثلثة مشهورة الضم و وصل الواو و بدون الوصل و الكسر و السكون و هذا في الوصل و اما في الوقف فلا خلاف من احد في سكون الميم و فيها ثلثة اوجه اخري ضم الهآء و كسر الميم مع الصلة و بدونها و بكسرهما بدون صلة قال الجزري لوقرئ بهالجاز و الرسم يحتمل الكل وَ لَا الضَّالّيْنَ آية بالاتفاق و هو باثبات همزة الوصل و الالف بعد الضاد علي الاكثر لوقوع المشدد بعدها رعاية للمد لان المد قد وجب فوجب ثبوت حرفه و قيل بحذف الالف للاختصار و قد ذكرناه مستوفي في فصل حذف الالف من المقالة الاولي و قد اشار الجزري الي الاختلاف برسم الالف بالصفرة و لا يذهب عليك ان في اثبات الالف ايضا رعاية لقراة ايوب السنحتياني وَ لَا الضَّالِّين بالهمزة جدا في الهرب عن التقآء الساكنين و ذلك لان الهمزة المتوسطة المفتوحة تكتب بالالف ففي اثباتها رعاية لها فائدة اعلم ان آمين ليس من القرآن وفاقا لكن يسن ختم سورة الفاتحة به قاله البيضاوي فلا يكتب في القرآن قال صاحب الكشاف و ليس من القرآن بدليل انه لم يثبت في المصاحف قال عبد الحكيم في حاشية البيضاوي و كتبه في المصحف بدعة لايرخص به وروي عن ابن مسعود رضي الله عنه جردوا القرآن اي عن خلط غيره به كذا في الاتقان و لذا لم يكتب الجزري في مصحفه
آياتها مائتان وست و ثمانون عند الكوفيين
سورة البقرة
آياتها مائتان وست و ثمانون عند الكوفيين
و روي عن عمر رضي الله عنه بالرفع اي هم غَيْرُ اٱلمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ كما تقدم و روي عن عبد الرحمن بن هرمز الاعرج و مسلم بن جندب و عيي بن عمر الثقفي البصري و عبد الله بن يزيد القصير عليهُمْ في الموضعين بضم الهاء و وصل الميم بالواو و عن الحسن و عمروبن قائد بكسر الهاء و وصل الميم باليآء وروي عن الاعرج ايضا ضم الهاء و الميم من غير صلة و عنه ايضا بكسر الهآء و ضم الميم من غير صلة فهذه اربعة اوجه غير مشهورة و فيها وجوه ثلثة مشهورة الضم و وصل الواو و بدون الوصل و الكسر و السكون و هذا في الوصل و اما في الوقف فلا خلاف من احد في سكون الميم و فيها ثلثة اوجه اخري ضم الهآء و كسر الميم مع الصلة و بدونها و بكسرهما بدون صلة قال الجزري لوقرئ بهالجاز و الرسم يحتمل الكل وَ لَا الضَّالّيْنَ آية بالاتفاق و هو باثبات همزة الوصل و الالف بعد الضاد علي الاكثر لوقوع المشدد بعدها رعاية للمد لان المد قد وجب فوجب ثبوت حرفه و قيل بحذف الالف للاختصار و قد ذكرناه مستوفي في فصل حذف الالف من المقالة الاولي و قد اشار الجزري الي الاختلاف برسم الالف بالصفرة و لا يذهب عليك ان في اثبات الالف ايضا رعاية لقراة ايوب السنحتياني وَ لَا الضَّالِّين بالهمزة جدا في الهرب عن التقآء الساكنين و ذلك لان الهمزة المتوسطة المفتوحة تكتب بالالف ففي اثباتها رعاية لها فائدة اعلم ان آمين ليس من القرآن وفاقا لكن يسن ختم سورة الفاتحة به قاله البيضاوي فلا يكتب في القرآن قال صاحب الكشاف و ليس من القرآن بدليل انه لم يثبت في المصاحف قال عبد الحكيم في حاشية البيضاوي و كتبه في المصحف بدعة لايرخص به وروي عن ابن مسعود رضي الله عنه جردوا القرآن اي عن خلط غيره به كذا في الاتقان و لذا لم يكتب الجزري في مصحفه
آياتها مائتان وست و ثمانون عند الكوفيين
سورة البقرة
آياتها مائتان وست و ثمانون عند الكوفيين